هؤلاء الفضائيون أو بالأحرى الذين يعيشون في الكواكب الأُخر وهى منتشرة في مختلف طبقات السماء ويُرجعون إلى الله يوم الساعة الكبرى إمتثالا لقوله:" إِنَّا نَحْنُ نَرِثُ الْأَرْضَ وَمَنْ عَلَيْهَا وَإِلَيْنَا يُرْجَعُونَ" سورة مريم 40 وأشكال هذه الكائنات متعددة وأنواعها مختلفة طبقا لقوله سبحانه وتعالى:" إِنَّ شَرَّ الدَّوَابِّ عِندَ اللَّهِ الصُّمُّ الْبُكْمُ الَّذِينَ لَا يَعْقِلُونَ (22) وَلَوْ عَلِمَ اللَّهُ فِيهِمْ خَيْرًا لَّأَسْمَعَهُمْ ۖ وَلَوْ أَسْمَعَهُمْ لَتَوَلَّوا وَّهُم مُّعْرِضُونَ" 22-23 الأنفال، فضلا عن قوله تعالى: "وَاللَّهُ خَلَقَ كُلَّ دَابَّةٍ مِّن مَّاءٍ ۖ فَمِنْهُم مَّن يَمْشِي عَلَىٰ بَطْنِهِ وَمِنْهُم مَّن يَمْشِي عَلَىٰ رِجْلَيْنِ وَمِنْهُم مَّن يَمْشِي عَلَىٰ أَرْبَعٍ ۚ يَخْلُقُ اللَّهُ مَا يَشَاءُ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ" 45سورة النور.
وكالة ناسا الفضائية:
مما يذكر أن وكالة ناسا الفضائية الأمريكية رصدت موجات إشعاعية ورغم أنها لم تتعرف على مصدر تلك الموجات حتى ذا الحين ولكن تشير إلى وجود كائنات فضائيةتحاول التواصل مع كوكب الأرض، بينما ينحاز البعض إلى أنها رشقات نارية غامضة منبعثة من الطاقة ويذكر رصد تلك الموجات مجهولة الهوية عن طريق باحثين من مرصد" أريسيبو" في دولة بورتريكو وهى جزيرة بأمريكا الشمالية تخضع للهيمنة الأمريكية ويعنى إسمها بالأسبانية( الميناء الغنى) ناهيك من باحثين جامعة " ماكجيل" في مونتريال (مدينة كندية ) باستخدامهم تليسكوب " غرين بانك" من ولاية فرجينيا الغربية وتلك ولاية أمريكية.
الرشقات النارية:
أما عن لغز الرشقات النارية اللاسلكية التى حدثت – فقد أظهر الباحثون في دراستهم المنشورة في دورية “ذي استرو فيزيكال”، بأن هذه الرشقات الست النارية الإضافية، تلقتها 5 منهم بواسطة تليسكوب “غرين بانك” بقوة 2 غيغاهيرتز، إلى جانب انفجار واحد فقط بقوة 1.4 ميجاهرتز وذلك عن طريق مرصد “أريسيبو”، ليكون المجموع الخاص بنحو 17 رشقة نارية من هذا المنبع . ويعد هذا الرصد لأعقاب 11 رشقة قد تم تسجيلها سابقاً من نفس المنبع، والذي عرفها الموقع بإسم "أف آر بي 121102".
ليست بظاهرة بصرية أو خداع بصرى:
وذكر نيلسون أحد المسئولين الأمريكيين لـ الشبكة الأمريكية CNN: "لا نعرف ما إذا كانت من خارج كوكب الأرض، أو ما إذا كان عدواً"، مضيفاً في تفاصيل "لا نعتقد أنها ظاهرة بصرية بسبب الخصائص التي وصفها طيارو البحرية".
الجدير بالذكر أن الأجسام الطائرة المجهولة ما فتئت محل جدال في الولايات المتحدة الأمريكية حيث منذ عام 2017 شرع الإعلام العالمى التركيز في الظواهر الغامضة، ومنذ عام 2017 بدأ الاعلام حول العالم يُركز في الظواهر الغامضة، مما جعل المخابرات الأمريكية تحسم الجدل من خلال تقريرها الأخيرباعترافها رسميا بمشاهدة الأطباق الطائرة المجهولة بعد عقود من ضرب الأخماس في الأسداس بين من يصدقون حكايات الأطباق الطائرة وبين السخرية من الآخرين الرافضين لفكرة الكائنات الفضائية وزيارتها للأرض
وقُصارى القول أنالمخابرات الأمريكية حسمت الجدل من خلال تقريرها الأخير باعترافها رسميا بمشاهدة الأطباق الطائرة المجهولة.
جيد
يجب تسجيل الدخول لإضافة تعليق