زيارة السيدة العجوز ، مسرحية الزيارة أو زيارة السيدة العجوز هي من المسرحيات الهامة التي كتبت في القرن الفائت لذلك نحن نتحدث عنها هنا في ديفلانسر ونلخصها لك بشئ من التفصيل بدلاً من قراءتها فتابعونا،،،
وصول السيدة العجوز إلى البلدة وردود الفعلاهم الشخصيات :
- كلير تساخاناسيان (ثرية للغاية، مزواجة، ذات نفوذ واسعة)
- المحاسب
- آل
- العمدة
- القس
- المعلم
- الشرطي
- أهل البلدة
- في الفصل الأول تبدأ المسرحية بأشخاص جالسين في بلدة "جولين" وهي بلدة غير حقيقية اخترعها الكاتب لكي تناسب المسرحية كل زمان ومكان ، الأشخاص جالسين في انتظار القطارات حيث أن تلك هي تسليتهم الوحيدة، يظهر على المدينة البؤس والفقر.
- يظهر من كلامهم انهم منتظرين "كلير تساخاناسيان" وانها ثرية جدا وكانت من اهل البلدة وسافرت منذ زمن وتوفى والدها.
- يحاول كل أهل البلدة (العمدة، القس، الشرطي،...) أن يبهروها بأقل الإمكانيات آملين ان تساعدهم ويعتمدوا على آل بما أنه كان قريب منها.
- يتفاجئوا بدخوا القطار السريع في البلدة ، وهو لا يتوقف في بلدهم الفقيرة وهذا حدث لأن كلير قامت بشد فرامل التوقف (وهذا يوضح انها تمتلك مالاً كثيراً يمكن ان تفعل به أي شئ وتشتري بها أي أحد).
- تأتي ومعها تابوت فارغ ونمر وشخصان لا يروا وشخصان طباعهم ليست مثل الرجال والمحاسب ،والزوج.
- يرحب بها اهل البلدة ويظهر انها تحب آل وان كان بينهم قصة حب وافترقوا.
- في وقت الاحتفال بقدومها تبدا في التلميح بكلام غريب للدكتور والشرطي ( هناك شخص سيموت قريباً ، هناك جريمة قتل سوف تحدث).
- تعلن كلير تساخانستان أو كلارا فيشر في حفلة الترحيب الخاصة بها انها سوف تعطي البلدة مليار جنية (500 مليار للبلدة و500 مليار للعائلات) بشرط تحقيق العدالة (وهي قتل آل).
- نكتشف انها كانت تحب آل قديماً وانجبت منه بنت ولم يعترف بها وماتت وسمعتها تشوهت، وقابلها شخص غني أحبها وتزوجها ومات بعدها وورثت كل شئ من بعده.
- يرفض اهل البلدة رفض قاطع وتعيش كلير في فندق الرسول الذهبي.
السيدة العجوز وطلبها الغريب لأهل البلدة
- يبدأ الفصل الثاني بآل اللسعيد في البداية أنه أهل البلدة واقفين بجانبه ولكن يلاحظ ان البلد كلها أصبحت تأخذ البضائع "على الحساب" وانهم بدأوا في الاستدانة.
- يبدأ في الهلع لانه طالما بدأ اهل البلدة في الاستدانة ستزيد الحاجة لقتلة.
- يحاول يبلغ الشرطة ويكلم الشرطي والشرطي تخبره أنه ليس في حاجة للهلع وأن لا يتوهم.
- كلير تمارس معه الرعب النفسي "تحضر كل يوم زهور لتزين بها النعش الفارغ" لتجعله يفهم أنه نعشة، الناس في نظره تطاردة ،القس يخبرة ان لا شئ يمكن أن يؤذية.
كلير تساخنيستان تنتصر في النهاية
- في الفصل الثالث يحاول الطبيب و المعلم ان يستميلوا كلير ليقنعوها ان تصرف نظر عن موضوع القتل ولكن يكتشفوا ان الفقر اللي في البلد هي السبب فيه لانها اشترت كل المصانع التي بها ووقفت شغل المصانع لكي يفتقر أهل البلدة أكثر وأكثر.
- تتزوج كلير للمرة العاشرة فيأتي صحفيين للتغطية الصحفية.
- بعد الضغط النفسي على آل يُسلم بالامر الواقع وفي حفلة تطبيقهم للعدل يموت (تنتهي مسرحية الزيارة نهاية مفتوحة فلا تعرف إذا مات آل من الهلع أم قُتل).
يجب تسجيل الدخول لإضافة تعليق